به گفته منابع مطلع در داخل ایران علی خامنه ای دستور بازداشت تعدادی از اعضای برجسته سپاه پاسداران ، را به خاطر برنامه ریزی برای ترور، وی داده است يك منبع آگاه در ایران به العربیه گفته است که که در میان افراد بازداشت شده، و مورد بازجویی قرار گرفته ، تعدادی از محافظان خود خامنه ای نیز وجود دارند
http://www.alarabiya.net/articles/2011/12/13/182388.html
وأكدت المصادر أن بين الذين تم اعتقالهم ، والتحقيق معهم حتى الآن، عددا من أفراد الحرس الشخصي لخامنئي نفسه.
ونقلت المصادر أن بعض هؤلاء ألح على خامنئي الحضور الى القاعدة الصاروخية في ملارد غرب طهران التي تعرضت للتفجير يوم 12 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي وقتل فيها رئيس وحدة إنتاج وتطوير صواريخ باليستية، وأكدوا له أن المكان آمن أثناء مراسم الإطلاق التجريبي لواحد من تلك الصواريخ. كذلك كان من مهام هؤلاء حراسة أفراد أسرته.
وقيل بهذا الصدد أن خامنئي أمر بالتحقيق مع نجله " مجتبى خامنئي " الذي يدعم الكثير من قيادات عسكرية وأمنية، وكان من أشد المؤيدين للرئيس محمود أحمدي نجاد.
وتقول مصادر موثوقة جدا أن خامنئي هو من قام شخصياً بتعيين المحققين ولم يتم حتى الآن تسرب أي معلومات تشير إلى أسماء المعتقلين أو مراكزهم, وأن مركز التحقيق الذي أنشأه خامنئي مستقر حالياً في بيته وهو من يشرف على التحقيقات شخصياً.
وفيما تستمر التحقيقات، ذكرت المصادر أن المرشد اكتشف خلية كانت بصدد اغتياله, وأنها تمكنت من النفوذ في بيته ومن المقربين منه، واستطاعت التأثير على بعض المقربين منه لتنفيذ مآربها.
وتثير هذه القضية تساؤلات عدة عن دور "مجتبى خامنئي" في هذه العملية, ولكن قبل اتخاذ خامنئي نفسه أي إجراءات جدية بهذا الخصوص لا يمكن التكهن بشكل قطعي بالدور الذي كان يلعبه نجله فيها.
وتشير تقارير الى أن بعض قادة الحرس الثوري كانوا يسعون لانقلاب عسكري ضد المرشد علي خامنئي وذلك بالتخطيط لقتله في تفجير في قاعدة ملارد الصاروخية وذلك أثناء تجربة لإطلاق أحد الصواريخ, و كان هؤلاء القادة يخططون لتشكيل مجلس قيادة مؤقت يعلن حالة الطوارئ القصوى في البلاد, وتشكيل مجلس قيادة يرأسه مجتبى خامنئي.
وتتساءل تقارير تحليلية في حال نجاح ذلك المخطط عن مصير السجناء السياسيين , وكيف سيتم التعامل مع حكومة أحمدي نجاد؟ وهل سيتم تشكيل حكومة جديدة بعد عزل أحمدي نجاد أم يبقى أحمدي نجاد وهل له دور في الانقلاب؟ و هل هناك سيناريوهات أخرى خاصة وأن بعض الشكوك اتجهت صوب أحمدي نجاد كونه لم يُدع الى حضور تجربة إطلاق صاروخ البيعة في قاعدة ملارد الصاروخية الشهر الماضي.
http://www.alarabiya.net/articles/2011/12/13/182388.html
دبي- نجاح محمد علي
ذكرت مصادر مطلعة من داخل إيران أن المرشد علي خامنئي أمر باعتقال عدد من الأعضاء البارزين في الحرس الثوري، والتحقيق معهم ومع آخرين لم يتم اعتقالهم حول ما قيل عن "خطط" لاغتياله. وأكدت المصادر أن بين الذين تم اعتقالهم ، والتحقيق معهم حتى الآن، عددا من أفراد الحرس الشخصي لخامنئي نفسه.
ونقلت المصادر أن بعض هؤلاء ألح على خامنئي الحضور الى القاعدة الصاروخية في ملارد غرب طهران التي تعرضت للتفجير يوم 12 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي وقتل فيها رئيس وحدة إنتاج وتطوير صواريخ باليستية، وأكدوا له أن المكان آمن أثناء مراسم الإطلاق التجريبي لواحد من تلك الصواريخ. كذلك كان من مهام هؤلاء حراسة أفراد أسرته.
وقيل بهذا الصدد أن خامنئي أمر بالتحقيق مع نجله " مجتبى خامنئي " الذي يدعم الكثير من قيادات عسكرية وأمنية، وكان من أشد المؤيدين للرئيس محمود أحمدي نجاد.
وتقول مصادر موثوقة جدا أن خامنئي هو من قام شخصياً بتعيين المحققين ولم يتم حتى الآن تسرب أي معلومات تشير إلى أسماء المعتقلين أو مراكزهم, وأن مركز التحقيق الذي أنشأه خامنئي مستقر حالياً في بيته وهو من يشرف على التحقيقات شخصياً.
وفيما تستمر التحقيقات، ذكرت المصادر أن المرشد اكتشف خلية كانت بصدد اغتياله, وأنها تمكنت من النفوذ في بيته ومن المقربين منه، واستطاعت التأثير على بعض المقربين منه لتنفيذ مآربها.
وتثير هذه القضية تساؤلات عدة عن دور "مجتبى خامنئي" في هذه العملية, ولكن قبل اتخاذ خامنئي نفسه أي إجراءات جدية بهذا الخصوص لا يمكن التكهن بشكل قطعي بالدور الذي كان يلعبه نجله فيها.
وتشير تقارير الى أن بعض قادة الحرس الثوري كانوا يسعون لانقلاب عسكري ضد المرشد علي خامنئي وذلك بالتخطيط لقتله في تفجير في قاعدة ملارد الصاروخية وذلك أثناء تجربة لإطلاق أحد الصواريخ, و كان هؤلاء القادة يخططون لتشكيل مجلس قيادة مؤقت يعلن حالة الطوارئ القصوى في البلاد, وتشكيل مجلس قيادة يرأسه مجتبى خامنئي.
وتتساءل تقارير تحليلية في حال نجاح ذلك المخطط عن مصير السجناء السياسيين , وكيف سيتم التعامل مع حكومة أحمدي نجاد؟ وهل سيتم تشكيل حكومة جديدة بعد عزل أحمدي نجاد أم يبقى أحمدي نجاد وهل له دور في الانقلاب؟ و هل هناك سيناريوهات أخرى خاصة وأن بعض الشكوك اتجهت صوب أحمدي نجاد كونه لم يُدع الى حضور تجربة إطلاق صاروخ البيعة في قاعدة ملارد الصاروخية الشهر الماضي.
Ingen kommentarer:
Send en kommentar